نظرة على منتخب مونديالي .. إيطاليا



إقرأ المزيد

اطقم منتخبات كأس العالم 2010



منتخب جنوب افريقيا



المنتخب الاسباني


المنتخب الاسترالي


المنتخب الارجنتيني

المنتخب الاورغواي

المنتخب البارجواي

المنتخب البرازيلي

المنتخب البرتقالي


المنتخب الجزائري

المنتخب الدنمركي

المنتخب الكاميروني


المنتخب الاالماني


المنتخب المكسيكي


المنتخب الياباني

المنتخب اليوناني

المنتخب الامريكي

المنتخب الانقليزي

المنتخب الايطالي

المنتخب الاتشيلي


المنتخب العاجي

منتخب سلوفكيا


منتخب سلوفينيا

المنتخب السويسري

المنتخب الصربي

المنتخب الغاني

المنتخب الفرنسي


المنتخب الكوري الجنوبي

المنتخب الكوري الشمالي

المنتخب النيجيري

منتخب نيوزلندا


المنتخب الهندراوسي



المنتخب الهولندي
إقرأ المزيد

المنتخب السعودي يُحرج بطل أوروبا قبل انطلاق المونديال


خرجت وسائل الإعلام الإسبانية مليئة بالانتقادات الأحد 30-05-2010، في أعقاب الفوز الصعب الذي حققه المنتخب الإسباني بطل أوروبا على نظيره السعودي 3-2 في المباراة الودية الدولية التي جمعت بين الفريقين في اينسبروك.

واحتاج المنتخب الإسباني الذي يعد أحد المرشحين الأقوياء لإحراز لقب كأس العالم، إلى هدف في الوقت القاتل عن طريق مهاجمه الشاب فرناندو ليورنتي لتحقيق الفوز على السعودية.

وذكرت محطة "كادينا سير" الإذاعية أن "الفريق بحاجة إلى أن يكون أكثر حسماً في كلتا منطقتي الجزاء خلال كأس العالم".

وانتقدت محطة "كادينا سير" الحارس إيكر كاسياس الذي تسبب في تسجيل الفريق السعودي هدفه الأول.
ومن جهتها انتقدت محطة "كادينا كوب" الإذاعية المنتخب الإسباني بسبب "البطء والثقل في نقل الكرة، لم يكن من الصعب على المنافسين أن يقرأوا طريقة لعبنا".

وذكرت صحيفة آس" الرياضية اليومية أن المباراة جلبت "أنباء جيدة وسيئة على حد سواء".

وألمحت "آس" إلى أن الأنباء الجيدة تلخصت في عودة أندريس انيستا إلى مستواه المعهود، بعد أن ندرت مشاركاته مع فريقه برشلونة في الموسم المنتهي بسبب الإصابات.

ولعب انيستا دوراً محورياً في تتويج إسبانيا بلقب كأس الأمم الأوروبية الماضية (يورو 2008).

وكذلك أشادت "آس" بليورنتي، ووصفته بأنه كان "رجلاً مفيداً لمشاركته من على مقاعد البدلاء عندما احتاج خط الهجوم إلى انتعاشة".

والأنباء السيئة بالنسبة لصحيفة "آس" هي الأداء الباهت للمهاجم ديفيد فيا برغم تسجيله هدفاً وكذلك الأمر بالنسبة لكاسياس.

ولم يظهر كاسياس بأفضل مستوى له في الموسم المنتهى مع ريال مدريد، فيما قدم فيكتور فالديز، الموجود ضمن قائمة المنتخب الإسباني، مستوى أفضل منه خلال مسيرته مع برشلونة.

ونقلت صحيفة "ماركا" عن كاسياس تذمره من كرة كأس العالم، موضحاً "لا أحد يشعر براحة كاملة معها (الكرة)، جميعنا يحاول الاعتياد عليها".

وكذلك نقلت الصحيفة عن صانع الألعاب تشابي قوله: "الكرة تبتعد كثيراً عنك، ليس من السهل التحكم بها".

وقال مدرب المنتخب الإسباني فيسنتي دل بوسكي "قدمنا بداية بطيئة وكسولة، لأننا لم نلعب طوال 15 يوماً، ولكننا تحسنا في الشوط الثاني".

ويخوض المنتخب الإسباني مباراتين وديتين أمام كوريا الجنوبية وبولندا قبل السفر إلى جنوب افريقيا للمشاركة في كأس العالم، حيث يلعب الفريق ضمن المجموعة الثامنة بجوار سويسرا وشيلي وهندوراس ويستهل مشواره بمواجهة سويسرا في 16 حزيران(يونيو) المقبل.
إقرأ المزيد

"الأسطورة" ميسي.. يحمل آمال الأرجنتين إلى جنوب إفريقيا

سيجمع معسكر المنتخب الأرجنتيني خلال نهائيات كأس العالم 2010 بجنوب إفريقيا بين اثنين من أبرز العقليات الكروية في الأرجنتين، وهما أسطورة الكرة الأرجنتينية دييجو مارادونا المدير الفني للمنتخب، وليونيل ميسي نجم فريق برشلونة الإسباني.

ويأمل مارادونا الذي قاد المنتخب الأرجنتيني إلى الفوز بلقب كأس العالم 1986، أن يتمكن ميسي من إعادة تلك الأمجاد ليثبت جدارته بوصفه أفضل لاعب في العالم.

ومع ذلك لم يسطع نجم المنتخب الأرجنتيني في سماء كرة القدم في الفترة الماضية وتعثر كثيراً في التصفيات المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2010.

ورغم أن المنتخب الأرجنتيني يعد من أبرز منتخبات كرة القدم في العالم، كان آخر تتويج له باللقب العالمي عندما رفع مارادونا كأس بطولة عام 1986 في مكسيكو سيتي بالمكسيك.

وواجه مارادونا انتقادات حادة عندما كان المنتخب الأرجنتيني على وشك الخروج من تصفيات كأس العالم.

وحصد المنتخب الأرجنتيني تحت قيادة مارادونا على 28 نقطة وحقق ثمانية انتصارات خلال 18 مباراة، وكاد أن يخرج من التصفيات لكن الفريق تأهل بالكاد إلى النهائيات ولحق بمنتخبات متوسطة المستوى مثل باراجواي وتشيلي في قائمة المتأهلين من أمريكا الجنوبية.

وسجل مارتين باليرمو هدفاً حاسماً للمنتخب الأرجنتيني في الوقت المحتسب بدل الضائع من مباراته أمام بيرو ليتأهل الفريق مباشرة إلى النهائيات ويتفادى خوض مباراة فاصلة أمام كوستاريكا.

وعلى مدار فترة التصفيات، استخدم مارادونا أكثر من 80 لاعباً، ومُني المنتخب تحت قيادته بهزيمة ثقيلة 1-6 أمام المنتخب البوليفي في لاباز.

وكان حب مارادونا في قلوب جماهير بلاده هو الشيء الوحيد الذي أنقذه من الإقالة من منصبه. وفي ظل استخدام هذا العدد الكبير من اللاعبين لم ينجح مارادونا ومدربه المساعد كارلو بيلاردو في تكوين وحدة متماسكة أو تشكيلة يعتمد عليها.

ولكن بعيداً عن الأزمات، يمتلك مارادونا الآن في المنتخب عدداً من أبرز نجوم الهجوم في العالم في الوقت الحالي.

وإلى جانب ميسي، يمكن لمارادونا استدعاء غونزالو هيغوين لاعب ريال مدريد الإسباني وكارلوس تيفيز لاعب مانشستر سيتي الإنكليزي أو دييغو ميليتو لاعب إنتر ميلان الإيطالي لدعم ميسي في الهجوم.

ورغم وجود بعض الثغرات الواضحة في صفوف المنتخب، خاصة في ظل غياب صانع الألعاب المعتزل خوان رومان ريكيلمي، يمتلك مارادونا العديد من المواهب.

ويشكل مارتين ديميشليس لاعب بايرن ميونيخ الألماني الدعامة الأساسية لدفاع المنتخب الأرجنتيني، كما يشكل خافيير ماسكيرانو لاعب ليفربول الإنكليزي وقائد المنتخب الأرجنتيني وفيرنناندو جاجو واللاعبان المخضرمان خافيير زانيتي واستيبان كامبياسو خيارات متاحة أمام مارادونا لخط الوسط.

ورغم تعثر الأرجنتين في التصفيات المؤهلة للنهائيات، يجب اعتبار المنتخب الأرجنتيني مرشحاً قوياً للفوز بصدارة المجموعة الثانية بالدور الأول من كأس العالم 2010 والتي تجمع معه منتخبات نيجيريا وكوريا الجنوبية واليونان.

وقال ماسكيرانو الذي يرجح أن يضيف صلابة إلى خط وسط المنتخب الأرجنتيني "على المدى البعيد، لا يهم ما يقوله النقاد ولكن الشيء المهم هو ما ستقدمه خلال هذا الشهر".

واعترف ماسكيرانو أن منتخبي أسبانيا والبرازيل كانا أكثر تفوقاً إلى حد ما مقارنة ببقية المنتخبات الأخرى في الآونة الأخيرة لأنهما صعدا إلى منصات التتويج في العامين الأخيرين. وتابع "لكن الخبرة تقول إن كأس العالم سيكون من نصيب المنتخب الأكثر تطوراً خلال البطولة، وليس بالضرورة المنتخب الذي يلعب بالمستوى الأفضل" . 

لا يحتاج دييغو مارادونا إلى تقديم. فعندما كان لاعباً تنافس مع أسطورة الكرة البرازيلي بيليه على لقب أفضل لاعب كرة قدم في التاريخ، وقاد المنتخب الأرجنتيني إلى إحراز لقب كأس العالم 1986 بالمكسيك كما قاده للوصول إلى الدور النهائي في البطولة التالية، وحاز على عدد هائل من الجوائز خلال الفترة الطويلة التي قضاها ضمن صفوف نابولي الإيطالي.

وكان تعيين مارادونا، الذي يعد رمزاً في الثقافة الأرجنتينية، في منصب المدير الفني للمنتخب في أواخر عام 2008 بمثابة مفاجأة حيث أنه لم يسبق له تدريب فريق كبير كما أنه واجه مشكلات عدة متعلقة بتعاطي المخدرات وإدمان الكحول، كادت أن تجعله غير مرشح لتولي المنصب.

ومع ذلك تولى مارادونا تدريب منتخب بلاده وقاده بصعوبة إلى التأهل لنهائيات كأس العالم، حيث يأمل في الفوز باللقب كمدرب. 

في الثانية والعشرين فقط من عمره حقق ليونيل ميسي تقريباً كل ما يمكن أن يحققه لاعب كرة قدم، ما عدا الفوز بكأس العالم.

وفي موسم 2008-2009 فاز ميسي مع برشلونة باللقب في البطولات الست التي خاضها الفريق خلال الموسم ومن بينها دوري أبطال أوروبا والدوري الإسباني وكأس العالم للأندية.

وفاز ميسي أيضاً مع الأرجنتين بلقب كأس العالم للشباب (تحت 20 عاماً) في عام 2005 كما أحرز مع منتخب بلاده الميدالية الذهبية في أولمبياد بكين 2008.

وحاز ميسي على لقب أفضل لاعب في العالم من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، والآن يسعى أن يعزز مكانته خليفة لبيليه ومارادونا، عندما يخوض كأس العالم مع منتخب بلاده في جنوب أفريقيا.
إقرأ المزيد

مرض إفريقي يضرب نجم الديوك الفرنسية وتدمير الجهاز العصبي ينتظره

حالة من الصدمة علت وجه طبيب فريق ريال مدريد الإسباني وذلك بعدما شاهد التقرير الطبي المتعلق بإصابة الدولي الفرنسي لاسانا ديارا.

ووفقاً لما ذكره موقع "ياهو سبورت" فإن طبيب الفريق الملكي إستقبل تقرير المنتخب الفرنسي والذى قام بتشخيص هذه الإصابة التى تعرض لها اللاعب.

وجاء التشخيص أن الإصابة التى تعرض لها اللاعب وأبعدته عن معسكر الديوك ترجع إلى مرض وراثي معروف فى صحراء إفريقيا يلقب بفقر الدم " أنيميا" وهو ما يجعل خلايا الدم الحمراء تتسطح مما يجعل إنتقال الأكسجين إلى بقية أعضاء الجسد ضعيف.

وأسرد التقرير الفرنسي أن هذا المرض يؤدى إلى ألم فى المعدة وإلتهاب فى اليدين والقدمين وهو ما قد يخلف تدمير الجهاز العصبي.

يذكر أن معاناة اللاعب قد زادت خلال معسكر المتنخب خاصة وأن فرنسا خاضت تدريباتها على جبال الألب والتى ترتفع 3000 متر عن سطح البحر.

وكان دومنيك مدرب المنتخب الفرنسي قد قام بإستبعاد اللاعب من التشكيلة الزرقاء والتى ستخوض كأس العالم فى جنوب إفريقيا.
إقرأ المزيد

مدرب هولندا يعلن تشكيلة الطواحين للمونديال الأسمر وبيرت يعول على الخط الأمامي

أعلن بيرت فان مارفيك المدير الفني للمنتخب الهولندي تشكيلة الطواحين التى ستخوض غمار كأس العالم فى جنوب إفريقيا خلال الأيام القليلة المقبلة.

ووفقاً للموقع الرسمي للاتحاد الدولي لكرة القدم فإن المدير الفني أعلن التشكيلة النهائية للمنتخب الهولندي للمونديال والتى ضمت 23لاعباً وهم.

فى الدفاع خالد بولحروز (شتوتغارت الالماني) وجون هيتينغا (ايفرتون الانكليزي) ويوريس ماتييسن (هامبورغ الالماني) واندريه اوير (ايندهوفن) وجيوفاني فان برونكهورست (فيينورد) وغريغوري فان در فيل (اياكس) وايدسون برافهيد (سلتيك الاسكتلندي).

وفى خط الوسط ابراهيم افيلاي (ايندهوفن) ونايجل دي يونغ (مانشستر سيتي الانكليزي) وويسلي شنايدر (انتر ميلان الايطالي) وشتيين شارز (الكمار) وديمي دي زوف (أياكس) ومارك فان بومل (بايرن ميونيخ الالماني) ورافايل فان در فارت (ريال مدريد الاسباني).

وفى الهجوم راين بابل (ليفربول الانكليزي) وايليارو ايليا (هامبورغ الألماني) وكلاس يان هونتيلار (ميلان الايطالي) وديرك كاوت (ليفربول الانكليزي) وروبن فان بيرسي (ارسنال الانكليزي) واريين روبن (بايرن ميونيخ).

وقد تم إستبعاد أربعة عناصر من المعسكر وهم اورلاندو اينغلار (ايندهوفن) وفيرنون انيتا (اياكس امستردام) ورون فلار (فيينورد) وجيريماين لنس (الكمار).
إقرأ المزيد

مشجع إيطالي يلقى مصرعه لسبه لاعبي إنتر عقب فوزهم بدوري الأبطال

لقي مشجع إيطالي مصرعه ليلة السبت بعد تلقيه عدة طعنات مميتة إثر مشاجرة نشبت مع مشجع آخر عقب إنتهاء مباراة إنترناسيونالي الإيطالي وبايرن ميونخ الألماني في نهائي دوري الأبطال الأوروبي على ملعب سانتياجو برنابيو والتي إنتهت بفوز الإنتر وتتويجه باللقب.
وأوضحت وسائل الإعلام المحلية أن الضحية إدموندو بيلان (63 عاما) وهو مشجعا متعصبا لفريق يوفنتوس ، كان يشاهد النهائي في حانة بمدينة تورين (شمالي إيطاليا) ، وبعد إنتهائها قلل من فوز إنتر بالثلاثية وأهان لاعبيه ، مشيرا الى أنه لا يمكن إعتباره ناديا إيطاليا لإعتماده على اللاعبين الأجانب.
وانهال الضحية بعبارات السباب على لاعبي الإنتر أثناء الإحتفال بالفوز ورفع الكأس ، وخاصة اللاعب ماركو ماتيرازي.
واستشاط أحد مشجعي الإنتر غضبا ، ويدعى روكو أكري (60 عاما) بسبب إهانة بيلان لفريقه ، ودخل معه في في مشاجرة عنيفة أردته صريعا على الفور ، بعد أن انهال عليه بعدة طعنات نافذة في الذراع والجذع.
واعتقلت السلطات الجاني ، وتباشر التحقيق معه في ملابسات الواقعة.
إقرأ المزيد

ثنائية "ميليتو" تمنح الانتر لقبا ثالثا لدوري الأبطال وثلاثية تاريخية

توج انتر ميلان الإيطالي بطلا لدوري أبطال أوروبا لكرة القدم للمرة الثالثة في تاريخه، إثر فوزه على بايرن ميونيخ الألماني (2ـ0)، في المباراة النهائية للبطولة، والتي استضافها ملعب"سانتياجو برنابيو" في العاصمة الأسبانية مدريد مساء السبت.

ويدين الفريق الإيطالي لمهاجمه الأرجنتيني دييجو ميليتو الذي سجل هدفي المباراة في الدقيقتين (35، 70 ).

وحقق الانتر لقبا ثالثا وأوّل طال جداً انتظاره منذ عام 1965، علماً أنه حل وصيفاً عامي 1967 و1972، فيما فشل البايرن في التتويج الخامس له بعدما توج بنسخ 1974 و1975 و1976 و2001.

ونجح المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو الذي عمل مساعدا للهولندي فان جال ( مدرب البايرن ) أثناء إشرافه على تدريب برشلونة، في تحقيق اللقب الثاني له بعدما توج باللقب مع بورتو في عام 2004، في حين فشل الأستاذ" فان جال" في التتويج الثاني له بعدما توج به عام 1995.

وأصبح مورينيو، ثالث مدرب يتوج باللقب مع فريقين مختلفين.

وضم الانتر اللقب إلى لقب الدوري الإيطالي وكأس إيطاليا، وبوسعه مضاعفة ألقابه في حال توج بكأس السوبر الإيطالي، والسوبر الأوروبي وكأس العالم للأندية.

وخاض الفريق الانتراوي مشوارًا صعبا للتتويج باللقب، حيث وضعته القرعة في المجموعة السادسة إلى جانب برشلونة الإسباني (حامل اللقب) وروبن كازان الروسي ودينامو كييف الأوكراني، وجاء في وصافة المجموعة خلف برشلونة.

ووضعته القرعة في مواجهة صعبة مع تشيلسي في دور الستة عشر، ونجح مورينيو في تخطي عقبة فريقه السابق، بالتغلب عليه في المباراتين، ثم تجاوز عقبة سيسكا موسكو في ربع النهائي، قبل أن يصطدم بمواجهة أخرى ولا أصعب مع برشلونة، وتخطاها ببراعة بفوزه 3-1 على أرضه وخسارته 0-1في إسبانيا.

جاء الشوط الأول، خاليًا من الإثارة في ظل حرص الفريقين على عدم المجازفة خوفًا من إصابة مرماهم بهدف يصعب معه التعويض، وإن دانت الأفضلية في نسبة الاستحواذ لصالح الفريق الألماني، عبر تحركات أبرز لاعبيه الهولندي أريين روبن.

ونجح الفريق البافاري في الحصول على ركلتين ركنيتين بعد مرور ربع ساعة لم يستطع معها تهديد مرمى منافسه الإيطالي.

وسدد الهولندي بيتر شنايدر كرة قوية من على بعد 35 ياردة في الدقيقة الـ 18، من ركلة حرة أبعدها حارس البايرن ببراعة.

وفي الدقيقة الـ 23، فشل أريين روبن في استغلال كرة على حدود منطقة الجزاء، وركلها بيسراه بطريقة غريبة بعيدة عن سيزار حارس مرمى الانتر.

واستمر اللعب سجالاً بين الفريقين في محاولة من كل فريق لفرض سيطرته على أرض الميدان، حتى الدقيقة الـ 35 عندما ركل البرازيلي خوليو سيزار حارس الانتر، قابلها ميليتو برأسه، ووضعها لشنايدر الذي سرعان ما ردها له، وهو في مواجهة المرمى حتى وضعها ببراعة على يسار الحارس.



فرحة جماهير الانتر ميلان بالفوز ببطولة اوروبا

وكاد الفريق الانتراوي أن يتقدم بهدف ثان عندما تسلم ميليتو على حدود منطقة الجزاء من الناحية اليسرى مررها لشنايدر الذي وضعها ببراعة لكن الحارس هذه المرة تصدى لها ببراعة، لينهي الحكم بعدها الشوط الأول.

جاءت بداية الشوط الثاني متميزة من جانب الفريق الإيطالي، وبدت له الأفضلية على أرض الميدان، بيد أنها قوبلت بتسديدة من جانب التركي حميد التنتيوب تمر بجوار القائم في الدقيقة الـ 55 تمر بجوار القائم.

وأجرى الهولندي فان غال أول تغييراته بسحب التركي حميد التنتوب ونزول المهاجم الألماني ميروسلاف كلوزه.

وكان البايرن قريبًا من تحقيق التعادل، في الدقيقة الـ 63، لولا براعة الأرجنتيني كامبياسو الذي نجح في إبعاد تسديدة قوية من على خط المرمى.

وفي الدقيقة الـ 65، سدد روبين كرة بديعة من على حدود منطقة الجزاء تعملق سيزار في إبعادها.

ووسط ضغط الفريق البافاري لإدراك التعادل، عاد الأرجنتيني ميليتو للظهور مرة أخرى، عندما مرر له صامويل ايتو كرة جميلة ليمر بشكل رائع من مارك فان بوميل ويضعها بشكل بديع في المرمى في الدقيقة الـ 70.

وتسرب اليأس إلى لاعبي البافاري ومرت الدقائق دون أي خطورة على مرمى الفريقين، حتى أنهى الحكم اللقاء معلنا تتويج الإنتر باللقب الثالث في تاريخه.
إقرأ المزيد

الفيفا يغرم مصر 100 ألف فرنك سويسري .. وينقل لها مباراتين خارج القاهرة

كشف محمود الشامي عضو مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة القدم عن أن الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا" اتخذ قرارًا إزاء مصر بشأن مباراتها أمام الجزائر بالقاهرة، في نوفمبر الماضي بتصفيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا.

وقال الشامي والذي كان يتحدث عبر مداخلة تليفونية مع برنامج " الرياضة اليوم": إن لجنة الانضباط بالفيفا أصدرت قرارا بتغريم مصر 100ألف فرنك سويسري ( ما يعادل 700 ألف جنيه مصري )، ونقل مباراتين ضمن تصفيات كأس العالم المقبلة بالبرازيل 2014 إلى مكان يبعد عن القاهرة بـ 100 كيلو متر.

وأضاف الشامي: إن العقوبان متعلقة بمباراة الفريقين والتي أقيمت بالقاهرة في الرابع عشر من نوفمبر، فيما لم يتم الحكم بعد في المباراة التي أقيمت بينهما في أم درمان بالسودان.

وكان الاتحاد الجزائري قد تقدم بشكوى إلى الفيفا عقب اتهام الجانب المصري برشق الحافلة التي كانت تقل لاعبي الخضر بالحجارة ما أسفر عن إصابة العديد من لاعبيه.
إقرأ المزيد

المنتخب المصري يثير الدهشة فى البرازيل

مازال الإنجاز الذي حققه المنتخب المصري فى أنجولا فى شهر يناير الماضي يثير إهتمام وسائل الإعلام العالمية التى مازالت تتغنى بما حدث على الأرض الأنجولية.

ومن جانبه قام موقع " إي إس بي إن " فى نسخته البرازيلية بعمل تقرير حول المنتخب المصري صاحب النجوم السابعة ومدربه حسن شحاته .

وعنون الموقع ذائع الصيت لهذا التقرير بـ "أنبياء حسن شحاته" , وأكد الموقع فى هذا التقرير أن المنتخب المصري أحرز 15 هدف فى ست مباريات وبعد كل هدف يسكن شباك الخصم فإن اللاعبين يقومون بالجلوس على ركبتهم من أجل أداء مايشبه الصلاة.

وقال الموقع إن الإلتزام الديني كان من أهم المعايير التى وضعها حسن شحاته من أجل الحصول على خدمات اللاعبين فى صفوف المنتخب.

وتطرق الموقع إلى الأزمة التى نشبت بين أحمد حسام " ميدو" لاعب وست هام وبين مدربه حسن شحاته والتى كانت فى عام 2006 فى البطولة التى دارت على أرض مصر , وذكر التقرير أن ميدو ينغمس فى الملذات وكان ذلك من أهم أسباب إستبعاده.

وشدد الموقع أن المدير الفني نجح فى الإبتعاد بلاعبيه عن الجدل الكبير فى الشارع الكروي المصري وحقق هذه البطولة الكبيرة , وذكر التقرير أن شحاته قد تخوف من تكرار هذا السيناريو مع المهاجم محمد زيدان والذى طالبه بالإلتزام مثل زملائه داخل الملعب وخارجه.

وعاد التقرير بالتاريخ إلى عام 96عندما تولى الهولندي رود كرول تدريب المتنخب المصري الأوليمبي وكان الفراعنه يشاركون فى إحدى البطولات القارية وكان ذلك فى شهر رمضان ورفض الهولندي إجبارهم على الإفطار.
إقرأ المزيد

اخر المواضيع